من صفحة الفنانة المبدعة بيدر البصري ..
.
لهذا الدف تاريخ كبير يمتد لعشرات السنين، فقد رافق أهلي من سبعينات القرن العشرين، وشهد عشرات القصص، وتجول في معظم الدول العربية، وكان صوت (فرقة الطريق) التي كانت ودفوفها أقوى رد على الظلم والاستبداد، وهي تقدم أغاني الحب بدلا من أصوات الحرب، وكان أفراد الفرقة يقفون على جبهات القتال وهم يغنون أناشيدهم المعروفة:
– (أهْوَنُ ألف مرة)
– (حلبچة)
– (تدرون ليش نحب)
– (صبرا وشاتيلا)
– (كل الأغاني انتهت إلا أغاني الناس)
وغيرها من الأغاني الكثيرة
أولى نشاطاتي لهذا العام ستكون تنفيذا لوصية والدي رحمه الله، وأمنية والدتي أطال الله في عمرها، وهي إعادة أغاني فرقة الطريق بصوتي.
ولديَّ رجاء منكم..
أن ترسلوا إليَّ أو تضعوا في التعليقات مقترحاتكم للأغاني، وفيديوات فرقة الطريق وروابطها إن وجدت لديكم، لأني لم أجد كل الاغاني.
شكرا لتعاونكم ولطفكم ومحبتكم، وستبقى (فرقة الطريق) طريقنا الذي نستمر فيه من أجل وطننا
وإنسانيتنا.